Beit Rema Stories
منزل بلا جدران - هل يمكن أن يكون فقدانها لمنزلها سببا في عثورها على ذاتها؟
منزل بلا جدران - هل يمكن أن يكون فقدانها لمنزلها سببا في عثورها على ذاتها؟
Couldn't load pickup availability
ربما أظل عالقة هنا. لن أعيش في منزل جدرانه صلبة مرة أخرى، ولن أعود إلى المدرسة، سأظل لاجئة بقية حياتي."
أُجبرت صفيّة ذات الثلاثة عشر عامًا، وعائلتها على مغادرة سوريا بسبب الحرب.
تعلم صفيّة كم هي محظوظة؛ لأنها تسكن بالقرب من منزل أقاربها، وليس في مخيم للاجئين، ولأنها مازالت على قيد الحياة. لكن من الصعب عليها أن تشعر بالامتنان، وهي تسكن خيمة. في رحلتها للنجاة، تدرك صفيّة أن عائلتها كانت دائمًا غير مكتملة، ولأن مستقبل الفتاة غير واضحٍ، فلقد حان الوقت لكشف الأسرار التي دفنتها الحرب.
هذه القصة المؤثرة لعائلة تناضل من أجل إعادة بناء حياتهم كتبتها إليزابيث ليرد، ورسمتها ببراعةٍ لوسي إلدريدج.
460.0 : الوزن بالتغليف (جرام)

