Dar El-Shorouk
الحالة السردية للوردة المسحورة
الحالة السردية للوردة المسحورة
      Regular price
      
        LE340.00 EGP
      
    
    
        Regular price
        
          
            
              
            
          
        Sale price
      
        LE340.00 EGP
      
    
    
      Unit price
      
        
        
         per 
        
        
      
    
  Couldn't load pickup availability
من خلال ٤١ فصلًا، واستنادًا إلى أكثر من ١٠٠ عمل من مختلف الفنون، تقوم الورود، التي تظهر عبر فصول هذا الكتاب، بإضاءة نصوص أدبية ومشاهد فنية، ربما تتجاور للمرة الأولى في حقل فنيّ جديد أقرب ما يكون إلى عمل البستنة.. فالوردة سردٌ، يقول كل شيء.
يطرح الكتاب رؤية تسعى إلى خلق سياق جديد يُقدم الورود كثيمات سردية، تتقاطع فيها الرؤى الفلسفية، والحِيَل الدرامية، حيث تتنقل المؤلفة من الميثولوجيا اليونانية إلى قصائد محمود درويش، ومن عقد الياسمين في قصة «زعبلاوي» لنجيب محفوظ، إلى رائحة الليلك في «قمر على سمرقند» لمحمد المنسي قنديل، وعالم «خُزامى» لسنان أنطون. تجعلنا نشارك محمد فوزي في «استعراض الزهور»، ثم تأخذنا إلى استعراض زهور آخر في «أليس في بلاد العجائب». وتستكشف المؤلفة غواية زهرة اللوتس في ملحمة «هوميروس»، مرورًا بزهرة «الأمير الصغير» النادرة، لتنسج رؤى تتقاطع بين السِّحر والرمزية، قبل أن تتوقف عند ورود ماركيز الصفراء، وحروب الورود لدى وليم شكسبير.
يكشف هذا الكتاب الفريد كيف أن الفن والأدب لم يتعاملا مع الورود باعتبارها عناصر زخرفية تمنح المشاهد جمالًا ورومانسية فقط، وإنما تحمل أبعادًا أخرى أبعد من صورتها المجردة، بما يتجاوز المعنى القريب المباشر إلى ما لا حصر له من دلالات.
يطرح الكتاب رؤية تسعى إلى خلق سياق جديد يُقدم الورود كثيمات سردية، تتقاطع فيها الرؤى الفلسفية، والحِيَل الدرامية، حيث تتنقل المؤلفة من الميثولوجيا اليونانية إلى قصائد محمود درويش، ومن عقد الياسمين في قصة «زعبلاوي» لنجيب محفوظ، إلى رائحة الليلك في «قمر على سمرقند» لمحمد المنسي قنديل، وعالم «خُزامى» لسنان أنطون. تجعلنا نشارك محمد فوزي في «استعراض الزهور»، ثم تأخذنا إلى استعراض زهور آخر في «أليس في بلاد العجائب». وتستكشف المؤلفة غواية زهرة اللوتس في ملحمة «هوميروس»، مرورًا بزهرة «الأمير الصغير» النادرة، لتنسج رؤى تتقاطع بين السِّحر والرمزية، قبل أن تتوقف عند ورود ماركيز الصفراء، وحروب الورود لدى وليم شكسبير.
يكشف هذا الكتاب الفريد كيف أن الفن والأدب لم يتعاملا مع الورود باعتبارها عناصر زخرفية تمنح المشاهد جمالًا ورومانسية فقط، وإنما تحمل أبعادًا أخرى أبعد من صورتها المجردة، بما يتجاوز المعنى القريب المباشر إلى ما لا حصر له من دلالات.
تأليف : منى أبو النصر
عدد الصفحات : 135
الفئة العمرية : الكبار
الترقيم الدولي :9789770939505
                عدد الصفحات : 135
الفئة العمرية : الكبار
الترقيم الدولي :9789770939505
255.3 : الوزن بالتغليف (جرام)
